تنفرد قناة العربية بعرض حوار مع أحمد عز أمين التنظيم السابق فى الحزب الوطنى. تم إجراء الحوار معه يوم الخميس 10 فبراير قبل ساعات من خطاب الرئيس مبارك الأخير.
ويظهر أحمد عز فى الحوار متماسكا وهو يحاول أن يجيب على أسئلة رندا أبو العزم مديرة مكتب العربية فى القاهرة متنصلا من علاقته بإدارة الانتخابات البرلمانية الأخيرة ومدافعا عن كثير من الاتهامات التى يوجهها الرأى العام إليه كما يتحدث عن طبيعة علاقته بجمال مبارك والحجم الحقيقى لثروته وأعماله ورأيه فى التغييرات الدستورية التى جرت عام 2007 .
وقال أحمد عز فى الحوار إنه لا يريد أن يكون كبش فداء وإنه يحيى الشباب فى ميدان التحرير ويتمنى أن يقابلهم مؤكدا أن الشباب خرجوا بهذه الطريقة مطالبين بإسقاط النظام لأن الحزب الوطنى كان مقصرا فى استيعاب هؤلاء الشباب فشعروا أن وتيرة التغيير التى تحدث أقل من أحلامهم.
كما يدافع عن نفسه فيما يخص قضايا الفساد واستغلال النفوذ والاحتكار مؤكدا أنه يثق فى القضاء المصرى وفى سلامة موقفه.
كما ينفى الشائعات التى ترددت عن محاولته الهرب من مصر مؤكدا أنه لن يترك مصر أبدا ولا يخاف المحاكمة لأنه متأكد من سلامة موقفه.
وتقوم قناة العربية بعرض الحوار الساعة الرابعة مساء غد بتوقيت القاهرة كما تستضيف مجموعة من السياسيين والاقتصاديين للتعليق على ما جاء فيه.
ويظهر أحمد عز فى الحوار متماسكا وهو يحاول أن يجيب على أسئلة رندا أبو العزم مديرة مكتب العربية فى القاهرة متنصلا من علاقته بإدارة الانتخابات البرلمانية الأخيرة ومدافعا عن كثير من الاتهامات التى يوجهها الرأى العام إليه كما يتحدث عن طبيعة علاقته بجمال مبارك والحجم الحقيقى لثروته وأعماله ورأيه فى التغييرات الدستورية التى جرت عام 2007 .
وقال أحمد عز فى الحوار إنه لا يريد أن يكون كبش فداء وإنه يحيى الشباب فى ميدان التحرير ويتمنى أن يقابلهم مؤكدا أن الشباب خرجوا بهذه الطريقة مطالبين بإسقاط النظام لأن الحزب الوطنى كان مقصرا فى استيعاب هؤلاء الشباب فشعروا أن وتيرة التغيير التى تحدث أقل من أحلامهم.
كما يدافع عن نفسه فيما يخص قضايا الفساد واستغلال النفوذ والاحتكار مؤكدا أنه يثق فى القضاء المصرى وفى سلامة موقفه.
كما ينفى الشائعات التى ترددت عن محاولته الهرب من مصر مؤكدا أنه لن يترك مصر أبدا ولا يخاف المحاكمة لأنه متأكد من سلامة موقفه.
وتقوم قناة العربية بعرض الحوار الساعة الرابعة مساء غد بتوقيت القاهرة كما تستضيف مجموعة من السياسيين والاقتصاديين للتعليق على ما جاء فيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق